من كل جسده الذي يصتطدم بجدران المنزل بقوه!
لما لمحتني الفتاه صوبت بصرها نحوي لم تكن عيون بشريه كانت عيون تقدح شرز.
كانت تحرك ابهامها فيتعلق الشيخ في الجو قبل أن تحركه مره اخري فترزعه في الجدار، سيموت قلت في نفسي، جسده العجوز لن يتحمل الضرب.
أفرجت شفتي الفتاه عن ابتسامه وسمعت صوتها يدوي في أذني انظر اليه وهو يموت!
قلت لا وأطلقت طلسم الإغماء، سقطت الفتاه ارضا، ساعدت الشيخ علي النهوض وخرجنا من المنزل نحو بيته، كان معظم اهل البلده تجمعو خارج المنزل دون محاولة دخوله، عندما وصلنا منزل الشيخ كان علي وشك الموت، نظفت جسده من الدماء وجلست بجواره لم فتح فمه قال كيف انقذتني؟
صمت ولم ارد!
كرر الشيخ سؤاله كيف انقذتني؟
القصه بقلم اسماعيل موسى
لما قلت للشيخ الحقيقه طلب مني ان أرحل وان لا أعود لرؤيته مره اخري!
كان الليل انتصف عندما غادرت منزل الشيخ، بطريق عودتي لم اقابل اي شخص، عندما وصلت المنزل حكيت لجدتي ما حدث، وبختني لأنني خنت العهد،. طلبت مني ان استعد للرحيل من البلده مع أول شعاع للشمس.