ضحِك ونزل وقف قدامها:
– مغرورة بس بحبكِ.
ضحِكت وسابتُه وركبت العربية فحط إيدُه فى شعره بحيرة:
– شكلكِ يا قطة هتتعبيني معاكِ! بس مُش مُشكلة كله يهون علشان خاطر عيونكِ.
close
ركب العربية وبدأ يسوق وهو بيدندن:
– عيني وأنا شايفُه عايزه تانى إيه؟ قلبى وأنا عارفُة قالي روحي فيه.
ابتسمِت وبصتله:
– أنتَ بتحب عمرو دياب ؟
بصلها من فوق نظارته وقال بحب:
– بحب اسمعلُه اووى.
ضحِكت وقالت بحماس :
– حلو الظاهر أنُّه فى حاجات كتيرر متشابهين فيها.
ظهرت إبتسامة لطيفة على شفايفُه وقال بحب:
– وديه أكتر حاجة مُريحة فى علاقتنا.
– طيب مُمكن اسألك سؤال ؟