متجمعة فى عنيه، أخدَت نفس عميق وبصيت لهم:
– بابا هو فى إيه؟ أنا ليه مش حاسس برجلي؟
سكتوا وسكوتهم ده قلقني أكتر ودب فى قلبي الخوف فكررت سؤالى بس المرادى بصوت أعلى:
close
– بابا أنا بسألكَ إيه إللى حصل ؟
بابا اتنهِد وبصلي بابتسامة حزن:
– بصراحة يابني أنتَ….
يتبع….
– بصراحة يابني أنتَ…
قاطعتُة زوجتُة خوفًا من ردة فعل إبنها:
– لا يا ادم ارجوك بلاش دلوقتِ.
هز تيم رأسه يمين وشمال وبصلهُم بعدم فهم:
– هو إيه إللى مُش دلوقتِ!!
بص لوالده وقال بتعب:
– بابا من فضلكَ قولي فى إيه.
بص أدم لزوجتُة المُنهارة وتترجاه بعيونها إنه ميقولش حاجة ورجع بنظرة لتيم إللى بيبصلُه ومُنتظر الإجابة،