تيم خلص وأخد مفتاح اوضتُه هو وسيف وبدأ يتحرك بس لفت انتباُه الناس الواقفين متجمعين حولين بعض فصل باصصلهم شوية وهو حاسس بإحساس غريب، نفض كُل الأفكار من دماغُة وطلع اوضتُه وبعد وقت مش كبير نزل هو وسيف واتقابلوا مع العملاء والناس إللى هيشتروا منهم الأرض وقفوا فترة معاهم واتفقوا على كُل حاجة.
خلصوا وطلعوا يشربوا عصير بره بس تيم وقف مصدوم اول ما لمح ريم واقفة مع حد فضل واقف بيدقق فى ملامحها ويتأكد إنها هي، ساب سيف ونزل جرى على المكان إللى واقفة فيه وهو متجاهل سيف إللى واقف مصدوم وبينادى عليه، وصل المكان بس مفيش ليها أثر، التفت ورجع لمح طيفها تانى ابتسم وقرب مسكها ولفها ليه بس اتصدم لما …..
يتبع….
وصل المكان بس مفيش ليها أثر، التفت ورجع لمح طيفها تانى ابتسم وقرب مسكها ولفها ليه بس اتصدم لما
لقاها وحده تانيه، اتنهد وقال بأسف:
– بعتذرلكِ جدًا افتكرتكِ وحده تانيه.
البنت هزت رأسها بتفهم وهو وقف بيبُص قُدامُه بحُزن.
– أنتَ يابنى حرام عليكَ تعبتنى معاكَ.
قالها سيف وهو بيحاول ياخد نفسُه وبينهت فابتسم تيم وقال بحُزن:
– معلش يا صاحبى تعبتكَ.
– مُمكِن افهم كُنت بتجرى ليه زى المجنون كده!!
بص حوليه ورجع بص لسيف بحُزن: