وقف الجميع بقلق أمام غرفة الرعاية حتى خرج الطبيب وخلفه ليلى التى طلبت من الطبيب وأستاذها أن تدلف معه وسمح لها بذلك.
أسرع إليه جمال وجاسر الذي سأله باهتمام
_ خير يادكتور
أجاب الطبيب قائلًا
_ الحمد لله هو جاه في الوقت المناسب والفضل يرجع لليلى اللي عملت اللازم لحد ما وصل لينا، بس أنا بفضل أن الدكتور المتابع لحالته يكون موجود دلوقت.
أكد جاسر
_ كلمناه وجال إنه هياچي على أول طيارة
أكد الطبيب
_ يستحسن بردوا، بعد أذنكم
أنصرف الطبيب وأقترب جاسر منها يجذبها من ذراعها قائلًا بحده
_ أيه اللي دخلك المضيفة وأنتي خابره إن فيها راچل غريب.
نهره جمال بحده
_ بكفياك عاد، الكلام ده مينفعش أهنه
نظر إله أبنته وتابع بحزم
_ روحي دلوجت على چامعتك ولما تاچي هيكون لينا حديت تاني.
أومأت ليلى برأسها وذهبت إلى جامعتها.
اما جاسر فقد حاول بصعوبة التحكم في أعصابه لينهره جمال