رواية ومقبل على الصعيد ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­

 

close

_ تعالى أني وأنت ننام ويا چدك عمران ونسيبهم
عادت جليلة إلى عمران الذي إندهش من عودتها به وسأله بقلق
_ يعني عاودتي بيه؟ وسيلة تعبانه ولا حاچه

 

وضعت الطفل بجواره على الفراش وردت بضحك
_ إبنك زي مـ يكون مـ صدق غيبنا عنيها شوية روحت لقيته واخدها في حضنه ونايم جلت اسيبهم وأرچع بيه تاني
أيد عمران رأيها

 

_ خير مـ عملتى أني كمان معرفتش أنام وانتي بعيدة عني
سألته بـ بهجه
_ صُح يا عمران؟ لسه بتشتاجلي زي زمان.
ضحك عمران وهو يتذكر سبب خلافهما الوحيد فيما مضى، فـ يقول بصوت محب

 

_ فاكره زمان لما كنت بتباتي عند أهلك واني بجى هتچنن وأخدك من عنديهم غصب، فاكره كمان لما وجفت قصاد عمي وجلتله لا مراتي مش هتبات تاني بره داري، وجتها عمي زعل وجال لو خدتها من الدار لا هتبجى أبن أخوى ولا أعرفك.
تابعت عنه

 

_ عمي جاه وجتها وهدى الموضوع وأچبرك إنك تسيبني أبات الليلة دي
ضحكت عندما تذكرت تلك اللحظة
_ وجتها دخلت من شباك اوضتى واني نايمه ونمت چاري ، ونفس اللي حصل معايا دلوجت نفس اللي حصل مع

 

أمي لما دخلت عليا الصبح ولجيتك نايم چارى
ضحك أيضًا على تلك الذكرى وقال
_ وجتها حسيت بيها بس مجدرتش افتح عينيه فيها وعشان أكده مثلت إني نايم وأول ما خرجت خرجت أني كمان من الشباك طوالي

”رواية ومقبل على الصعيد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top