_ أيوة ياجمال تعال بسرعة مرتك بتولد
إنحفق قلبه ورد مسرعًا
_ حاضر أنا چاى دلوجت
close
سأله وليد بقلق
_ في ايه مالها وسيلة
رد جمال بقلب ملتاع
_ أختك بتولد.
❈-❈-❈
ما ان خطت قدماه داخل المنزل حتى سمع صوت صرخات طفله لينتفض قلبه بسعادة لم يشعر بمثلها من قبل ليصعد مسرعًا إلى غرفتها دالفًا الغرفه دون استأذن فيجدها مستلقية على الفراش بوهن وطفله يبكي بين يدي والدته
وعند رؤيته قالت جليلة بسعادة
_ تعالى ياولدي شوف عوضك كيف البدر المنور.
رغم لهفته الشديدة لرؤيته إلا إنه دنى من محبوبته يجلس بجوارها على الفراش ليقبل رأسه ويقول بحب