_ متجلجش يابوى أني خابره ده زين وربنا يجدرني وأكون جد المسؤلية
أكدت أم وليد بثقة
_ جدها وجدود يابنتي
close
ثم نظرت إلى عاصم وأردفت
_ وأني كمان چهزتلك دهباتي كمل عليهم بالفلوس اللي ركنها لزواچة وليد، دول ياما وجفوا معانا.
❈-❈-❈
وصل إلى القاهرة متوجهًا إلى منزلها، يريد أن يشرح لها ما حدث حتى تخفف عنه ذلك الألم
فأشد آلم هو آلم الضمير .
طرق الباب حتى فتحت له وفور رؤية ملامحه المتجهمه تلاعب الخوف بها فتحدثت بإرتباك
_ أهلاً يامنصور أتفضل
دلف منصور المنزل وهو يسألها
_ أومال عمي فين؟
سألته بتوجس
_ مالك يا منصور شكلك بيقول إن فيه مشكلة، أوعى يكون باباك رفض يديك الفلوس .