ألقى هاتفه على الفراش وهو يفكر في طريقة يقنعهم بها فـ الذهاب إليها
❈-❈-❈
ولجت الغرفة مع وسيلة التي قالت بسرور
_ اتفضلي دي أوضة ليلى بنتي
تساءلت سارة عندما لم ترى أحد اخرى غير ذلك الشاب
close
_ اومال هى فين؟
أجابت وسيلة
_ في مصر أصرت انها تكمل سنة الإمتياز في مستشفى مش فاكرة اسمها، كان هيچراها حاچة لو مراحتش مرديناش نزعلها راحت مع اخواتها حازم ومعتز هما كمان يكملوا علامهم هناك ردت بهدوء
_ ربنا يوفقهم
لم تريد ان تطيل عليهم أكثر من ذلك
_ طيب اسيبك انا بجى ترتاحي من الطريج والصبح نكملوا حديتنا
خرجت وسيلة لتتركها لعذابها ولحظة إستيقاظها لا تترك مخيلتها لحظة واحدة.
❈-❈-❈
عادت وسيلة إلى غرفتها لتجد منصور شاردًا فعلمت انه يفكر في أمر أبنة أخيه
جلست بجواره تسأله باهتمام
_ سرحان في أيه؟
هز جمال رأسه بحيرة وهو يقول