رواية ومقبل على الصعيد ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­

_ لا خليه أني رايحه مع اصحابي وبعدين المستشفى جريبة من أهنه يعني مش مستاهله بعد أذنكم
انصرفت مسرعة تلاحقها عين جاسر الذي لاحظ ارتباكها، لكنه لم يشك مطلقًا بها..
❈-❈-❈
أستعد أمجد للذهاب مع طبيبه لكنه لم يستطع العودة إلى القاهرة دون رؤيتها

close

 

ظل يتعلل بأعذار واهمه على أمل مجيئها لكن لا فائدة حتى أستسلم أخيرًا واستعد للذهاب
وقفت هي مترددة أمام الغرفة ما بين الولوج بزيها الطبي بحجة الاطمئنان عليه مثله مثل أى مريض
أم تلوذ بالفرار وتهرب من ذلك الحب الذي لن تجني منه سوى الألم.

 

انتصر العقل حينها وهمت بالذهاب ولكن كان للقدر رأي آخر حين انفتح الباب ووجدته أمامها لتتسع عيناها ذهولًا كما اتسعت عينيه سرورًا برؤياها ويقول بسعادة
_ دكتورة ليلى؟
رمشت بعينيها مرات متتالية من شدة الإحراج وردت بارتباك وهي تبحث عن كلمات تساعدها على الخروج من ذلك

 

المأزق
_ أ..أنا ..جيت أطمن عليك أقصد على صحتك و….
انتشلها من ذلك الإحراج الدكتور عصام الذي خرج أيضًا خلفه وعند رؤيتها قال مرحبًا
_ أهلًا دكتورة ليلى أخبارك أيه؟
ردت ليلى بصوت خافت

”رواية ومقبل على الصعيد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top