ردت ام حسين
_ الحاج عاصم تحت ومصر أنه يجابله سمعوا صوت عمران الذي تحدث بتعب
_ دخليه المكتب وأنا چاي دلوجت
أنصرفت ام حسين وتدلف جليلة فتجده ينهض من الفراش بتعب حاولت منعه لكنه اصر قائلاً
close
_ أكيد أبنك خبره بكل شئ لأنه جال هيأچل چوازته
ساعدته بإرتداء جلبابه ونزل للأسفل
وهو يحاول الثبات أمام صديقه الذي وقف ينظر إليه بعتاب فأشار له بالولوج إلى غرفة المكتب ليتحدث عاصم
بعتاب
_ أيه اللي حُصل ياخوى.
سقط قناع الثبات أمام صديقه وبئر أسراره ليرتمي على الأريكة وهو يقول بألم.
_ وكأن صدمه واحده مش كفاية چاتني التانية بعديها طولي.
جلس عاصم بجواره ليسأله بحيرة
_ كيف ده أحكيلي.