وكان العريس بيتكلم مع عثمان
كان عثمان بيسأله عن شغله وحياته ماشية إزاي وهل شقته جاهزة ولا لأ
بعدها طلعت دعاء ورا مامتها وهى مكسوفة
close
قالت: السلام عليكم
كلهم بصولها فدا خلاها ترتبك أكتر، وردوا السلام
راحت سلمت على والدة العريس
وقعدت جنب مامتها وعينها في الأرض
والدة العريس: عاملة إيه يا دعاء؟
دعاء بكسوف: الحمد لله يا طنط، أخبارك إيه؟
والدة العريس بابتسامة: الحمد لله يا بنتي
وقعدوا يتكلموا، وبعدين خرجوا عشان يسيبوا مساحة لدعاء والعريس عشان يتكلموا
اتنحنح العريس عشان ترفع وشها، لكن مفيش فايدة
فقال: ازيك يا دعاء
دعاء في نفسها: هما هيفضلوا يقولوا ازيك ولا إيه
فقالت: الحمد لله، أخبارك إيه؟