في اليوم التالي كانت دعاء بتغسل المواعين، وبتفكر في هشام ياترى ممكن يتغير ولا هيفضل كدا بتحاول تراجع كلامه وطريقته
وباباها في الشغل، ومامتها بتغسل الهدوم
close
بالليل كان عثمان رد على هشام بالموافقة اللي كان مبسوط إنها وافقت
وخد معاد عشان يجوا يتفقوا على معاد الخطوبة والفرح
في اليوم التالي كانوا عندهم ومعه أخواته الولدين ووالدته، قرأوا الفاتحة وكان عمها وخالها حاضرين
وحددوا معاد الخطوبة بعد يومين، وهتبقى عالضيق المقربين ليهم بس اللي هيكونوا حاضرين
يتبع…