انتهى ليظلّ صامتًا بُرهة يشعر بحلاوة تلك المشاعر ثم رفع رأسه لتُهاجمه مشاعر عجيبة من اليقين … تُخبره بأنه لو ارتفع صوته الآن مترجيًا بأي مطلب .. حتمًا لن يُخذل…
يقين عجيب أن حتمًا الاستجابة قادمة لا محالة..
close
همس برجاء تائه:-
– ارشدني للطريق الصحيح، أنا مش عارف أعمل أيه، خرجني من الدوامة دي .. ووجهني للإتجاه الصحيح … رتبلي كل أموري…
________بقلم/سارة نيل_______
مضى الليل وانسلخ منه النهار، استيقظت رِفقة بتيهة لا تعلم كيف هي، ومتى يكون التوقيت..!
تحمد الله أن ساعة اليد خاصتها مازالت معها..
تحسستها لتجد الساعة تعدت العاشرة صباحًا..
همست بحزن:-