رواية وخضع القلب المتجبر لعمياء ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) ستنال اعجابكم

­ ­ ­ ­ ­

كان ينظر لها كالمسحور رغم محاولته في أن يبقى جامدًا أمام عبد الرحمن الذي يرميه بنظرات ماكرة ونظرات العاملين المُترقبة..
تنحنح وقال دون أن يشعر:-
– قولي حـــــاجـــــات..

close

 

أردفت رِفقة بعدم فهم:-
– نعم.!.
أجلى صوته وقال بتدارك:-

 

– أقصد اتفضلي..
ساعدتها آلاء في الجلوس لتجلس أمامه ثم شرعت تقول بأسف وحزن:-
– أنا بعتذر جدًا لحضرتك … أنا اتسببت في أذية كبيرة للمكان وحقيقي أنا مكسوفة جدًا .. يعني..

 

وقبل أن تُكمل حديثها قاطعها بحزم:-
– أنا عملت إللي المفروض يتعمل يا…

 

وصمت عن عمد، لتبتسم هي قائلة بخجل:-
– اسمي رِفقة…

ابتسم بإشراق وهو يتذوق اسمها سرًا بتلذذ، وهتف بمزاح مستجد على شخصيته ليجعل عبد الرحمن يفغر فاهه بصدمة:-

 

– وأنا يعقوب..
تنحنحت بحرج وهي تُبعد عيناها عن مرمى صوته وقالت:-
– شكرًا جدًا لحضرتك يا أستاذ يعقوب، إللي عملته مش هنساه أبدًا..

”رواية وخنع القلب المتجبر لعمياء ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top