رواية وخضع القلب المتجبر لعمياء ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) ستنال اعجابكم

­ ­ ­ ­ ­

بقى رِفقة العامية بقت هانم..
هتفت شيرين بسخرية:-
– ولا شوفتيها وهي رافعة راسها ونافخة نفسها إزاي وطايره من الفرحة…

close

 

همست عفاف بتوعد ونار الحقد تكويها:-
– حتى لو لحق واتجوزها مكونش أنا عفاف لو خليتك تبص في خلقتها تاني يا يعقوب باشا..
وقالت بصرامة لبناتها:-

 

– يلا يا بنات على برا علشان الناس متتكلمش..
كان المنزل مُكتظ بالجيران الطيبون الذين أخذوا في تهنئة رِفقة، وأمام الباب يقف أخرون وبعض الأطفال وأسفل المنزل مما أعطى الأجواء نكهة الفرح..

 

 

ابتسم يعقوب وقال للمأذون:-
– يلا يا شيخنا توكل على الله..
على مدخل الحي كانت سيارة تعود لآل بدران تقتحم الحي بحثًا عن المنزل المنشود وبها لبيبة بقلبها الذي يتلوى

”رواية وخنع القلب المتجبر لعمياء ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top