– لا يا أستاذ يعقوب .. رِفقة عايشه عند خالها مع مراته وبناته لأن أهلها تقريبًا متوفيين..
قال يعقوب بصرامة:-
– قولي عنوان بيت خالها..
close
– أنا معرفوش بس أقدر أكلم نهال أجيبه منها…
أردف بحسم:-
– يلا حالًا….
***********************
وقف كلًا من عفاف وبناتها الاثنين ينظرون لهذا المجهول بدهشة شديدة ويتأملانه بدقة يتعجبون من وجود مثل هذا الشخص بمنزلهم، شاب وسيم خشن الملامح تتجلى عليه سيمات الرجولة والشدة، راقي المظهر ويبدو عليه الثراء..
تسائلت عفاف بحيرة:-