حور. سرحت في اي يا سليم
سليم. لا ولا حاجه
حور. تعالي نروح عند والدتك
سليم .يلا
روحنا لبيت والدته وقررنا نقعد هناك لحد الصبح لانه حتي والد سليم مش موجود الله يرحمه بس سليم كانت علاقته حلوه مع بابا
دخلت اوضته اللي كان عايش فيها قبل ما نتجوز ولقيت صورتي في برواز صغير علي المكتب !!!
يتبع..
حور. هو صورتي عندك هنا لي
سليم .ها لا ايه رايك بقي في اوضتي
حور. انت بتغير الموضوع لي
سليم .مش بغيره يا حور تعالي نطلع برا علشان نشوف ماما
حور. سليم انا بسالك
سليم وهو بيقعد علي الكرسي . انا كنت عاوزك تبقي معايا من وانتي في الجامعه بس للاسف اتقدملك احمد قبلي والوقت خدني ومقدرتش حتي اقولك اي حاجه لحد ما لقيت كتب كتابك
حور.وبعدين
سليم .احمد مكانش راضي ييجي كتب الكتاب كان خايف يعرف انو يقولك انو هو عنده بنوته من مراته اللي اتجوزها الاول ؛ كان خايف حتي انك تعرفي انه متجوز
حور. وانت عرفت ازاي
سليم .كان جايب بنته تتعالج عندي في المستشفي ولما لقي صورتك عندي سألني انتي مين وبعدها حكالي اللي قولتهولك