ايهاب: معلش ادي التلفون لحور
عبدالرحمن: حاضر دقيقه
فوق عند حور كانت واقفه قدام المرايه وهي لابسه فستان ضيق فارده شعرها الطويل وبتتخيل لو ايهاب شافه كدا.. قطع شروده صوت الباب.. حور لبست
close
حاجه واسعه علي لبسه وفتحت لقية عبدالرحمن
حور: عبدالرحمن خير
عبدالرحمن: احم ايهاب علي التلفون عايزك
حور خدت التلفون بتوتر وقفلة الباب
حور بصوت هامس
: الو
ايهاب: وحشتيني
حور سكت شويه وبعدين ردت بخجل
: هتيجي امتا
ايهاب اتنهد: بكره…
حور:تيجي بسلامه