close
زين بمقاطعة: لا يا عمي .. انا ما عملتش كدا عشان توافق انا بجد مرتاح كدة اكتر
بارك له الجميع وكان ينظر لها بسعادة شديدة نظر مصطفى لهناء وجد وجهها اصبح أجمل كأنها لم تكن مريضة
&&&&
ذاهب لفرحه بسعادة فاليوم ستبقى في حضنه .. رن هاتفه اخفض رأسه يريد الإجابة لتصطدم به شاحنه تقلب سيارته
كان الهاتف في يده وهو ما زال مستيقظ ويقاوم إغماءه اتصل بعمر
عمر : انت فين يا ابني
علي : عمر ينفع توصلها وحلاقيك على باب القاعة عشان الدنيا زحمة
عمر: ماشي ما تتأخرش
علي : حاجي يا عمر.. قولها بحبها اوي
سقط الهاتف من يده بعد أن استسلم لاغماءه والاصوات من حوله تصرخ تحاول اخراجه قبل انفجارها
مر ساعتين والناس بدأت تتكلم عنهم والجميع قلق جدا
مصطفى: ان ما اجاش مصيبة حنتفضح
اما رحمة فقط تنظر للباب دون اي ردة فعل