استدار ليخرج ليأتيه صوت والدها
مصطفى: يعني مش حلاقيك بصلاة الضهر بكرة
close
زين دون ان يستدير وهو يمسك دموعه: ممكن اجي اشوفك بس لاني بحب اشوفك
مصطفى: انت حتجيب شبكة دهب ولا سوليتر
شهق الجميع وصرخت الفتيات دون تصديق واحتضنوا هناء التي تنظر لوالدها غير مصدقة
استدار زين ينظر له عندما لم يصدق أذنه
زين بدموع : انت قولت ايه
مصطفى بضحك ؛ انا عايز شبكة سولتير … او
زين بذهول : شبكة هو انت وافقت
مصطفى بضحك: اممم لسة بفكر بصراحة مش عارف حاسس هناء غيرت رأيها ايه رأيك يا هناء
قفزت هناء في حضن والدها وهمست بدموع: انا بحبك اوي اوي يا بابا
زين بعدم تصديق: حد يفهمني هو قال ايه ..
مصطفى: تجيب اهلك وتيجي تتقدم بعد فرح رحمة
ما زال زين ينظر لهم يستوعب ما سمع