حرك مصطفى رأسه بيأس وهمس بحنان : وانا بقولك ريحك نفسك انا مش حجاذف في بنتي .. ان شاء الله تلاقي احسن منها ..
ذهب مصطفى وترك زين ينظر له بألم لا يعرف ماذا يفعل رن هاتفه ..
زين بعصبية : في ايه مية اتصال في دقيقة
close
المساعد اسامة : المنتج عايز يعرف ردك عالفيلم الجديد
زين : مش موافق
اسامة : ده تالت فيلم ترفضه بدون ما تقراه حتى
زين بتعب : هيا عندي اهم من اي حاجة
اغلق هاتفه وذهب بيته يغير ملابسه ويفكر ماذا يفعل
خالد والده : انت شرفت ما كنت نام عندهم ترجاهم كمان
ناهد : ما تقساش عليه يا خالد عشان خاطري
زين بتعب : عايز ارتاح شويا نتكلم بعدين
خالد : ايوة فاضل لصلاة العصر ساعتين يدوب تنام فيهم عشان تلحق تبوس ايد والدها