وصلو البيت نزل هيثم واتقدم افنان إلى فتحت الاب بصتله وقالت وهى تقف
close
– أنا كويسه اقدر امشي
لكنه حملها قال – خلى عنادك دلوقتى على جنب
بصتله بكسول وسكتت دخل وهو شايلها
كانت افنان قاعده على الكنبه ومدده رجليها جه هيثم قعد جنبها وكان فى يده كيس طبى مثلج
حطه على رجليها عند الكدمه كانت مكسوفه من الى بيعمله وهو يمسك برجليها
بصلها من سكوتها والحزن إلى باين عليها من ساعه ما مشيو
– متفكريش فى إلى حصل
بصت له من الى قاله تنهدت وردت بلامبلاه
– فى اى بظبط أنها تدلنى على مكان غلط ولا تنمرها وتريقتها عليا .. عادى كل ده انا متعوده عليه
بسلها باستغراب فكملت
– لما كنت فى المدرسه الثانوى كان بعض التنمر بتعرض ليه انى من قريه مش من مدينه زيهم بس كنت