– لسا أنا ماريان صحبتك المقربة زى زمان وهفضل معاك دايما
نظر لها هيثم وكأن هذه هى المرأه التى تمناها قويه واثقه لبقه فى كل شئ وتعلم ما تفعله، هل كان ممكن أن
تتحرك مشاعره إليها قبل أن يتلقى بأفنان ويتزوجها، هل أن عادت قبلها كان سيغير رأيه كالأن، بس جائت فى مخيلته افنان
مسك هيثم أيدها نظرت له مريان أبعدها عنه نظرت له قالت – خلى بالك عشان الاعلام
– خايف تشوفك معايا .. هى فين صحيح مجتش معاك شكلها ملهاش فى الأجواء دى
– ابعدى عنها يامريان ملكيش دعوه بيها
– قلقان متخفش مش هعملها حاجه لو عملت إلى أنا عايزاه
– هو إلى انتى عايزاه
– انت ياهيثم .. اكيد قالتلك انى روحتلها
– اه وعرضتى عليها فلوس بحيلتك السخيفه
–
صدقنى عملت كده عشانها مكنتش عيزانى تحطها فى دماغى .. مش جوازكو أساسه الفلوس يعنى سهل يتفكك فى لحظه بس هى رفضت شكلها عارفه ثروتك تساوى اكتر من الفلوس إلى عرضتها عليك هى مش سهله زى ما انت فاكر .. البنت دى بريئه من بره بس لو دورت جواها فنارها لسا مقادتش
– افنان غير … هى مختلفه متفرقش معاها فلوس
– اممم ميتهيأليش