رفعت ايدى ولطمتها على وجهها بكل قوتى، قلت اسكتى، اقفلى بقك إلى بينقط زفت ده
تحت وقع الصدمه، صمتت سيليا، ايدها على خدها من قوة الضربه
close
ثم سقطت دموعها من الوجع
كنت عايز اضغط اكتر، انتقم من كل الإهانات التى تعرضت لها فى تلك الفيلا اللعينه
لكنها صمتت
وحل السكون داخل السياره، عم أحمد كان متأكد أننى اتجننت
وانى شخص متهور غير قادر على التحكم فى تصرفاته
سيليا، دموعها بتنزل، وشها مليان غضب، تتمتم بكلمات كتيره لكن مش قادر اسمعها
تحب المرأه احيان ان ترغم على أشياء لا تحبها