وحظ وانا حظى زى دكر البط
فتحت كتاب وقعدت على ترابيزه اتصفحه بهدوء وشرود
نص ساعه غارق فى افكارى لحد ما سمعت صوت انفتاح باب
close
ثم خطوات عشوائيه
ثم خطوات سريعه وصوت انغلاق باب مره تانيه
قمت من مكانى، لو كان فيه عفريت فى المكتبه لازم يعرف انى مش خايف منه
مشيت لأخر المكتبه، كان فيه باب صغير داخلى متصل بيها
الصوت كان جاى من هنا انا نتأكد، فيه شخص خرج ودخل تانى
لمحنى من غير ما ألحق اشوفه
حطيت ايدى على الباب عشان افتحه وسمعت صوت أروى
اسماعيييييييييببييييل
زى صافرة الإسعاف
قلبى وقع، فيه مصيبه حصلت
جريت على باب المكتبه، الهانم عايزاك بسرعه
كملت جرى على مكتب سانتا، من اول خبطه قالت ادخل