استيقظت وعد بعد عدة ساعات تفتح عيناها و لكنها صدمت حين وجدت نفسها مقيضة من كلا قدميها و ذراعيها في السرير حاولت التحرك و لكنها لم تستطع صرخت تستغيث بأحد فاطل عليها أوس يبتسم بسمة شريرة جدا قبل ان يغلق فمها الذي
يصرخ بقبلاته العنيفة المدمية و رأته يقترب منها نااويا ان يعيد ما كان يفعله بها في اليومين اللذان قضتهم معه .. صرخت بفزع و هي تراه يعتدي عليها مجددا بقسوة و عنف هاتفه بالم :
_ لااااااااااا .. كفاااااية بقي كفاااااية حد يلحقققني .. يا ماااااااامااااااا و لكن ضاع صوتها في جوفه و هو يهم بها بطريقة تكاد تقسم جسدها الي نصفين حقا من قساوة ما يفعله بها !!
●●●●●●● نهاية الفصل التاسع●●●●●● يتري رهف و مروان هيعرفو الي بيحصل مع وعد ده ازاي ؟؟ و ريم هتعمل ايه عند الدكتور ؟؟
يتبع…
وصلا أنس و ريم الي البناية التي بها عيادة الطبيب .. نزل أنس اولا و هي خلفه يقودها الي حيث المكان .. جلسا منتظرين دورها الذي اتي سريعا ، دخلت الي الطبيب و هي تشعر بالرهبه و الخوف فهي تكره الاطباء جدا
ما ان دخل أنس حتي سلم علي الطبيب الذي هو معرفه لهم ،، سلم عليه الطبيب و دعاهم للجلوس جلس أنس مقابلا لها علي المقاعد الموجوده امام مقعد الطبيب .. ظل يثرثر هو أنس قليلا
حتي وجه سؤالا له هاتفا : _ انت تعبان و لا ايه يا أنس ؟ _ ابدا يا دكتور ، رييم هي الي تعبانه بقالها يومين سخنة بتاخد دوا خافض ينزل السخونية
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???