صرخت بعنف و هي ترااه يسحب جسدها ناحيته يهتف لها بغضب : _ و الله لأوريكي يعني ايييه تضيعي شرفك مع حد ميستااهلش ، لاا و تقرطسيني كمان فكراااني هدااري علييكي
فهمت ما ينوي عليه حين بدأ يقبلها بعنف ادمي شفتيها فاسرعت تصرخ بفزع و بكاء : _ لا يا أوووس لااا متعملش كده .. علشااان خاااااطري لاااا الحقوووني ! ظلت تصرخ تستغيث بأحد و لكن لا احد يجيبها .. اما هو فبدأ يسير علي جسدها بقبلات
عنيفة و قوية تركت أثرا لاعتداءه عليها .. قبل ان ينزل بجسده ناحية جسدها و يتعامل معها في أول مرة لها بعنف و قسوة لم يسبق لها ان رأتهم … اما هي فكاانت تقاومه و تحاول الابتعاد و لكن يديها المقيدة منعتها
فلم تجد سوا ان تصرخ به لعله يفيق و لكن هيهات : _ لااااا متعملش كده لااااا .. لااااااااااااااا .. اااااااااه لااااااا ثم راح صوتها و تمزقت حنجرتها في الصراخ و هو كالصنم لا يسمع و لا يجييب يفعل فقط
ما برأسه و يأخذها بهذا الشكل المهين و القاسي لأبعد الحدود !!! #################### دخل أنس متأخرا الي غرفة النوم في جناحهم بعد أن ركن السيارة التي عادو بها جميعا ..
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???