الاتنين شوية ! ابتسمت بسعادة و ضحك هاتفه له : _ معنديش مشكلة .. اخطفني !
ضحك مروان و هو يحملها بين ذراعيه بينما هي تحيط خصره بقدميها ،، اقترب يقبلها بحب و لهفة قبلات عميقة و شغوفه .. نظر الي عيناها الزرقاء الصافية التي يعشقها هامسا لها : _ انا بحبك اووي يا رهف ، و هفضل احبك لاخر يوم في عمري
احاطت عنقه بذراعيها و اقتربت تقبله بحب شديد هي الاخري هامسه امام شفتيه : _ انا كمان بحبك .. ده انا بعشقك يا مرواان ! ابتسم مرواان بسعادة يتناول شفتيها في قبلات اذابتها بين ذراعيه .. دخل بها الي غرفة
النوم يضعها فوق الفراش هاتفا بمكر و سعادة : _ متيجي اتجوزك تاني يا رهف .. اشمعنا عيالي لوحدهم الي يتجوزو يعني ! ابتسمت ضاحكه و هي تتعلق برقبته هاتفه بمكر أنوثي :
_ بس كده ؟ .. و ماله اتجوزني تاني و تالت و مليون كمان ! نظر لها باعين تلتمع فيها الرغبة يسطحها فوق الفراش يلتهم كل جزء في جسدها بقبلاته بينما يهمس لها :
_ بس كده ؟؟ .. ده انتي أأمري و انا انفذ يا بيبي !!! ####################
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???