احتضنها بشدة قبل ان يبتعد يسحبها ناحية الفراش الذي كان مزينا بالورود الحمراء و منشفتان علي هيئة بجعتان … ابتسمت بسعادة و هي تشعر كأنها تصل لاعلي سماء بكل هذا الحب الذي يغدقه بها
اقترب منها يقبلها بحنان و رقة و هي تحاول ان لا تخجل و لكنها عروس طبيعي ان تخجل .. حاول أوس تدارك هذا الخجل بينما يقبلها و يده تعبس في سحاب الفستان سحبها علي الفراش بعد ان نزع عنها الفستان يقبلها برغبة و قبلاته تتعمق اكثر و اكثر و
اصبح ينزل بقبلاته الي رقبتها و صدرها و هي تتأوه بمتعة …. ظلا هكذا لبعض الوقت و كل شيئ يسير جيدا ، هي مستمتعه و هو يحاول الا يؤلمها و يتعامل معها برفق شديد الي ان توقف فجأة و ابتعد عنها ينظر لها بغضب شديد و عيناه تنظر لها هاتفا بصوت
جهوري : _ اييه الي بيحصل ده .؟؟؟ حاولت الاعتدال و تهدأت انفاسها المضطربه تسأله بعدم فهم : _ فيه ايييه ؟؟
اسرع يمسك بها من شعرها يشدها بقوة بينما يشير علي شيئ ما هاتفا : _ فييييين الدم !!!!!! حاولت تخليص شعرها من يده و هي تهتف بعدم فهم صارخه :
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???