تخطي إلى المحتوى
للحرارة حتي وجده .. اقترب منها ساءلا اياها :
_ بتعرفي تبلعي اقراص طبعا ؟؟
اماءت له بصمت .. قبل ان يتحول وجهها باعتراض حين وضع الحبه بيدها هاتفا :
_ طيب خدي الحباية دي هتنزلك السخونية
نظرت له بضيق قبل ان تهتف محتجه :
_ و انا ايييه يضمني ان ده دوا سخونية ، مش ممكن بتديني اي دوا و خلاص
نظر لها بغضب قبل ان يضع علبه الدواء امامها هاتفا :
_ الصببر ياارب .. اهوو يا ريم اهوو .. مكتوب خافض للحرارة .. هديكي اي دوا و خلاص ليه
اصلا ؟؟
_ الله اعلم انت و نيتك .. انا مش بثق فيك اصلا !
نظر لها بغيظ قبل ان يكبح نفسه هاتفا بغضب :
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???
Post Views: 8٬223