_ انت لااازم تتصرف و تخلييها تصحي ، يا اما هتقتلك اقترب أنس يزيحه عن الطبيب يهتف لشقيقه : _ أوس اهدي و ادعيلها ان شاء الله هتصحي ثم وجه حديثه للطبيب هاتفا :
_ احنا ينفع ندخل لها امتي يا دكتور ؟؟ _ هتنتقل لاوضتها و تقدرو تشوفها .. بعد اذنكم قالها و انصرف اما أوس بقي ينظر للغرفه بصدمة شديده و هو لا يصدق انها دخلت في غيبوبة و قد لا
تصحوو منها ابدا !! ……… ●●●●●نهاية الفصل الخامس و العشرون●●●●● يتري ايه الي هيحصل بعد كده ؟؟ مروان هيرجع و لا لا ؟؟ و ازاي دخلو بيت مروان و قتلو وعد من غير ما الحرس يحس بيهم ؟؟ .. و أوس هيعمل ايه علشان ينتقم لها ؟؟ و وعد هتفوق و لا لا ؟؟
يتبع…
انتقلت وعد لغرفتها و سمح لهم الطبيب بالدلوف اليها .. دخل اليها أوس أولا .. شعر بالالم و الحزن الشديد لرؤيتها بهذا الشكل .. تموت و تلك الاجهزة المرعبه متصله بها و تصدر صوتا
اقترب يمسك بيدها يتلمسها بحزن هامسا بألم : _ ليه يا وعد .. ليه غيبوبة يا حبيبتي .. للدرجه دي زعلانه مني ؟ سحب مقعدا و جلس الي جوارها ، امسك يدها مجددا يقبلها برقه قبل ان يهمس لها : _ انا اسف .. انا اسف يا حبيبتي و الله هجيبلك حقك بس انتي قومي و ارجعيلي
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???