_ انا أسف يا مرواان بيه .. انا شوفته واقف بالسكينة مكنتش واخد بالي ان الانسه وعد في الاوضه شعر مروان بالجزع و الخوف الشديد علي وعد فهتف يسأله : _ حصل حااجه لوعد ؟؟ حد أذاها ؟
_ السكينه يا مروان بيه .. ضربها في صدرها بيها صرخ به مروان برعب في الهاتف قائلا بغضب : _ يااا غبي و مستني ايييه ،، بسررعه خدها علي المستشفي !
اغلق الرجل سريعا و اسرع يدخل الي البيت و يصعد .. وجد وعد غارقه في دماءها فشعر بالرعب من منظرها و اول ما فكر بفعله هو سحب السكينه من صدرها .. القاها بعيدا بينما هي بدأت تغمض عيناها و يغشي عليها ،، اسرع يحملها و كاد ينزل بها حين اقتحم كل من
أنس و ريم الغرفه صرخت ريم بفزع و هي تري شقيقتها غارقه في الدماء بهذا الشكل و اسرعت تركض اليها تهتف بجزع و
خوف : _ ووووعد .. يااا وعد .. يااالهوي وووعد .. يا حبيبتي اسرع أنس يقترب من الرجل يمسك به من تلابيبه هاتفا :
_ انت عملت فييها ايييه يا حيوااان فكت ريم يده عن ثيابه سريعا تهتف بفزع :
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???