_ أوس باشا .. انا مساعد أيمن باشا لو تفتكره !! حاول اوس تذكر من أيمن حتي تذكره هاتفا بهدوء : _ ايوه افتكرته .. خير
_ أيمن باشا مراقبكم و عارف ان مروان باشا ساب الشركه ليك و لاخوك .. و طالب منك تجيبله ورق مهم جدا فكر أوس قليلا قبل ان يهتف :
_ و المقابل ! _ الي انت عايزه ! ابتسم أوس بشر قبل ان يهتف له بشيئ ما : _ عايز اقابل أيمن باشا
_ ماشي موافقين .. عايزين ورق ***** _ تمام .. بكره هيكون عندك ! قالها و اغلق الهاتف يبتسم بشر بينما ينهض يبحث عن الورق الذي طلبوه في مكتب أبيه مروااااان !!! ……
مستنيه رأيكم .. أوس بيفكر في ايه ؟ و وعد هتسامحه و لا لا ؟؟ و هيعملو ايه في غياب مروان ؟؟ و أنس و ريم هيكون حالهم ايه ؟؟
يتبع…
دخل أوس الي مكتب أبيه فتح حاسوبه الخاص يبحث عن الاوراق التي يريدها أيمن .. وصل اليها فابتسم ببرود قبل ان ينسخ ملفها في فلاشه تخصه .. ثم اخذ الفلاشه و رحل وصل الي مكتبه وضع الفلاشة و احضر الملف بدأ يبدل ببعض الارقام قبل ان يطبعها .. و حين انتهي ابتسم بشر هامسا ببرود :
_ فاكريني هسرق ابويا ؟؟ .. يانا يا انتو في الموضوع ده ! #################### بعد يومين أتي اتصال لأوس رفع هاتفه يجيب علي المكالمة .. فاستمع الي صوت نفس الرجل يسأله :
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???