فمها يوجه ناحيتها المسدس الذي اعطاه له والده : _ عارفه لو صوتي و لا سمعتلك صووت هدفنك مكااانك !! اماءت هي برعب فابتسم برضا فاسرعت تهتف :
_ عااايز مني اييه يا بييه انا بعملش حاجه واصل _ عاارف انا عايزك تساعديني نظرت له بتعجب تهتف :
_ اساعد افيييه يا بيه ؟؟ اشار للمنزل قبل ان يهتف لها : _ صاحب البييت ده يبقي عم مراتي و هو خاطفها .. انا عاايزك تعرفيلي هو حاططها فيين بالظبط
_ و هعرفها كييف دي يا خوي ! _ معررفش اتصرفي .. اودامك ربع ساعة تعرفي و تخرجي تقوليلي حاططها في انهي اوضه !
قالها بغضب فاسرعت تومأ له .. وضع المسدس فوق راسها هاتفا لها : _ انا عيني عليكي لو فكرتي تقولي لحد كده و لا كده عن الي انا عايزه ، هتلاقي الرصاصة في نص رااسك !! اماءت برعب هاتفه :
_ متقلقش .. مهقولش لحد واصل _ طب يلااا اجري اعملي الي قولتلك عليه !
اسرعت تغادر الي المنزل .. دخلت اليه تبحث عن الغرفة المحتجزة بها وعد .. غابت لبعض الدقائق في الداخل قبل ان تخرج تهرول ناحية أوس هاتفه له : _ لاااجيتها يا سعاادة البيه لااجيتها
نظر لها بأمل هاتفا : _ فييين بقي ! اشارت لاحد النوافذ هاتفه له :
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???