_ اكيد كنت مبسوط بس كنت عايز اتجوز بقي فلازم استقر هنا اماءت له بتفهم بينما تربت علي كتفه هاتفه بحنان : _ ربنا يسعدك يا حبيبي
اتي جاسر من بعيد ينظر لأوس بضيق قبل ان يقترب منه يهتف ببرود : _ نورتنا يا أوس نظر له أوس متعجبا قبل ان يهتف بتساؤل :
_ ايه المعامله الناشفه دي .. انت مضايق مني في حاجه ؟؟ _ طبعا مضايق منك علشان اتجوزت وعد .. انت متعرفش أنس كان بيحبها ازاي و شايل صورها معاه ازاي نظر له روهان يصمته بعينيه هاتفا :
_ جااسر ! .. اييه الكلام ده ؟؟ الجواااز ده نصيب ، و وعد نصيبها أوس خلاص ! اماء جاسر بصمت بينما أوس لم يحب المشاركة في تلك النقطة .. اتي لروهان اتصال فاخرج هاتفه ينظر
اليه قبل ان يبتسم يحدث أوس : _ اهو ابوك بيتصل .. مش عارف يسيبك عندنا شوية ! ابتسم أوس بتكلف فاكيد والده لا يهاتف روهان بسببه لانه طرده ! .. فتح روهان الهاتف يجيب علي مروان ..
صمت قليلا يستمع الي الجهه المقابله قبل ان ينتفض واقفا يهتف بجزع : _ ايييه ؟؟ اتخطفت ازاااي ؟؟
صمت قليلا مره اخري يستمع الي مروان قبل ان يهتف له :
_ خلااص اااه انا عارف ناس في الداخليه ممكن يساعدونا .. علي طول هشوفهم ! ثم اغلق الهاتف .. نظر له أوس بقلق يهتف متساءلا : _ ميين الي اتخطفف يا خاالو ؟؟
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???