ابتسم الرجل بشر قبل ان يهتف له : _ هو الي هيتواصل معاك .. و هيقابلك قريب اوووي ! ابتسم أوس بشر مماثل لهذا الرجل هاتفا :
_ و انا هستناه ! صافحه الرجل قبل ان يغادر اما أوس عاد الي منزل خاله و هو يفكر فيما حدث الان و داخله خطط انتقامية و اجرامية بشكل كبيير !!
#################### طلبت ريم من شقيقتها وعد ان تنزلا الي الحديقه قليلا لتتنفس بعض الهواء .. وافقتها وعد بعد مجهود مضني .. و اخيرا ها هما في الحديقه
تركتها ريم علي المقاعد الموجوده في الحديقه قبل ان تهتف لها : _ هجيبلك عصير فريش تشربيه و هاجي علي طول اماءت لها وعد عدة مرات بصمت قبل ان ترحل ريم سريعا …
في خارج المنزل هاتف احد هذان اللرجان الضخمان سيده هاتفا له بهمس : _ احنا وصلنا يا باشا اودام الباب الخلفي للفيلا ، و شايفها قاعده اودامي اهي .. هنتحرك امتي ؟؟ رد عليه الطرف المقابل هاتفا :
_ هتحرك انا الاول .. و اول ما تسمع الاشتباك بينا و بين حرس الفيلا ادخل علي طول هاتها في خدامه من جوا هتفتحلك ! _ تمام يا باشا امرك
قالها ليغلق الهاتف .. و علي الجهه الاخري اتي بعض الرجال اللذين يبدوون من رواد الشوارع يقتربون من حرس المنزل هاتفين بغلظه و صوت خشن : _ افتحو الباب ده منك له
زج احد الحراس واحدا منهم هاتفا : _ امشي من هنا يلا انت و هو نظر الرجل بغضب قبل ان يهتف :
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???