ضحك بهدوء قبل ان يهتف لها غامزا اياها : _ لا هبوسك انتي الي ملكيش دعوة
ثم اسرع يغادر ناحية المرحاض سريعا ، اما هي فشعرت بالخجل و شعور غريب جدا انتابها في قلبها من
اهتمامه بشعرها و محاولة تعويضه ، و كان هذا الشعور جميلا جدا !! #################### بقت ريم جالسه بجوار وعد تحضنها بهدوء الي ان شعرت ان بكاءها خف و انتهي و قد غفت ايضا .. تركتها و
غادرت ناحية جناحها معه .. دخلت فوجدته جالسا امام التلفاز يتابعه باهتمام .. اقتربت فنظر لها يشير بيده قبل ان يهتف : _ تعاالي تعالي يا ريم ،، في ماتش ليفربول شغال .. و محمد صلاح جايب جول !
اقتربت منه ببرود شديد قبل ان تهتف بهدوء ما قبل العاصفة : _ احنا محتاجين نتكلم ! نظر لها بتعجب قبل ان يخفض صوت المباراة و التلفوز هاتفا لها :
_ في حاجه و لا ايه يا ريم ؟؟ نظرت له بغضب قبل ان تهتف تخبره بتحذير : _ ياريت يا أنس مشوفكش قريب من اوضه وعد !
نظر لها متعجبا يسأل بعدم فهم : _ ده ليه يعني .. في ايه ؟؟ _ في انها بقت اودامك خلاص ، و انت بتحبها و خلاص هي متخانقه مع جوزها و هتطلق فممكن تكون فاكر
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???