قالها له قبل ان يهمس داخل نفسه بمكر و غضب : _ جه الوقت الي اخليك تدفع التمن يا مروان ،، من ستة و عشرين سنة ضحكت علي ياسمين اختي و خدت املاكنا هنا في مصر فاكر انك بترجع حق ابوك .. و سيبتنا احنا في الشارع … جه اليوم الي ارميك انا في
الشارع و اقلب عليه عياالك بس استني عليا ! ثم ضحك بمكر و خبث شيطاني و هو يفكر و يتصور ماذا سوف يحدث عندما يأتيه أوس و يتأاامر معه ضد أبيه !!!! …..
●●●●●●نهاية الفصل الرابع عشر●●●●●● يتري ايه الي هيحصل ؟ هل هيوصل أيمن لأوس و يخليه يتقلب ضد أبوه و ينتقم منه ؟ .. و وعد هتطلق من أوس ازاي ؟ .. و ايه الي بيحصل بين أنس و ريم ؟؟
يتبع…
في غرفة مروان و رهف .. كان التوتر سيد الموقف بعد ان علمت رهف بما فعله مروان بابنها أوس .. نظرت له غاضبه بشده قبل ان تصرخ :
_ ايه الي انت عملته ده يا مروان ؟؟ نظر لها هو ايضا غاضبا قبل ان يهتف متساءلا : _ بقولك طردته يا رهف .. ايه عايزاني اسيبه في البيت مع البنت بعد ما عمل فيها الي هو عمله ؟؟
_ لا اطرده يا مروان و شرد ابني في الشوارع علشان خاطر السنيورة نظر لها ببرود قبل ان يهتف بضيق : _ انتي عايزة ايه الوقتي .. اهو ده الي حصل بقي !
_ هو اييه البرود الي انت فيه ده .. انت طارد الولد و منعرفش عنه حاجه ! _ لا عارف يا رهف انا ممشي حد من الحرس وراه علشان اطمن عليه نظرت له ساخره قبل ان تهتف :
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???