رواية بين سجون قلبك ?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

­ ­ ­ ­ ­

_ مكنتش بنت بنوت ليلة الفرح .. منزلش منها دم ! .. كانت مغفلاانا و صايعه مع واحد ، و انا كنت بربيها ، مراتي و انا حر !!
لم يستطع مروان تصديق ما قاله أوس و شعر بالصدمة الشديد و كاد يهتف فيه بأنه كاذب

.. حين تدخل الطبيب في تلك اللحظه هاتفا بحنق و بلهجه عملية :
_ ايه الي حضرتك بتقوله ده ؟ البنت الي جوا دي سليمة و غشاء البكارة عندها لسه سليم !
اتسعت عينا أوس و مروان بصدمة و كلاهما ينظران للطبيب بتعجب قبل أن يهتف بتساؤل :

_ ازااااي ؟؟ .. منزلش منها دم يا دكتور بقولك !
نظر له الطبيب لبعض الوقت بغضب قبل ان يهتف متساءلا :
_ يا ابني انت من انهي قرن ، ده احنا بقينا في سنه 2022 و محدش لسه عنده الجهل الي

بتفكر بيه ده !!
_ جهل ؟؟ جهل ازاي يا دكتور ؟!
قالها مروان بتعجب بينما ينظر للطبيب فهتف الطبيب يخبره ببساطة :

_ يا أستاذ البنت غشاءها من النوع المطاطي .. النوع ده من غشاء البكارة مبيتفضش غير بالعملية الجراحية او خروج البيبي بعد الولادة .. يعني ببساطه بيقدر يتمدد و يسمح بدخول العضو الذكري فيه بدون مايحصله اي تمزق او فض ..

نظر له أوس بصدمة و هو يهتف بعدم تصديق :
_ يعني .. يعني وعد …….. ؟؟
اماء له الطبيب دون ان يكمل جملته هاتفا له :

”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top