امسكه حتي شعر بالغرابة هاتفا : _ هو ازاي مفتوح انا كنت قافله !! اتجه بنظره ناحية وعد النائمة قبل ان يهمس ببرود :
_ مش عارف ليه حاسس ان في حاجه بتحصل من ورايا !!! ثم قرر فعل شيئا ما .. الغي كلمة مرور هاتفه و وضع الهاتف علي الكومود بجوار الفراش
منتظرا ما سيحدث منها !!!! ####################
صفعت ريم أنس بقوة بينما هو نظر لها بغضب قبل ان تسرع بالنهوض عن قدميه ناظره له
بحنق .. اما هو فاستقام ينظر لها بغضب و الشرارات تتصاعد من عينه هاتفا بغضب شديد : _ انتي اييييه الي عملتييه ده ؟؟ .. ازاااي تتجرأي ترفعي ايدك عليا !! نظرت له بغضب بينما تهتف بصوت عالي :
_ اماااال انت فاكر ايه هسيبك تبوسني و تتحرش بيا كده عادي و بعدين تعمل الي عملته فيا اول مره !
كانت تقصد محاولته للاعتداء عليها ، نظر لها بغضب قبل ان يقترب منها بشدة هاتفا بصراخ : _ اناااا بتحرش بيكي ؟؟ .. ده انا عمال اهاتي و ادااادي و ادلع لحد ما ززهقت ! .. كان ممكن
اخد منك الي انا عاايزه بكل بساطه بس انا محبتش اعمل كده و قولت ناخد فرصه مع بعض و نفهم بعض اكتر .. بس الظاهر انك مبتفهميييش !! ثم زجها في كتفها عدة مرات فنظرت له غاضبه قبا ان تهتف بسخط و غضب :
”رواية بين سجون قلبك ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???