غالب راح الفيلا بتاعته وكان متوتر جدا واول ما طلع الصبح
بقي ماسك الفون بيدور علي اي خبر علي موت عاصي
وان حد لقي جثته مالقااااش حد
(عبد الرحيم جه )
غالب : ( بلهفه ) عبد الرحيم .. عبد الرحيم عملت ايه سألت في كل المستشفيات عليه
عبد الرحيم : ماسيبتش مستشفي ألا لما سألت فيها مالقيتهووش كأنه فص ملح وداب
غالب : طيب ما ممكن .. ممكن يكون ماضربش بالنار اصلا
عبد الرحيم : مش انت بتقول ضربته بالنار
غالب : ايوه .. ايوه ضربته بالنار بس الدنيا كانت ضلمه وممكن اكون اتهيألي اني الرصاصه جت فيه
( قرب من عبد الرحيم وهو متوتر )
غالب : مش عارف .. مش عارف حاجه انا لازم اروح المكان ده مره تانيه
عبد الرحيم : ممكن ميت هناك ولسه ماحدش لقاه والبت هربت وسابته
غالب : ممكن برضوا انت عندك حق
بس ايه انا هفضل اقول ممكن ولا مش ممكن .. انا هاروح اتاكد بنفسي
( غالب شد الچاكيت بتاعه من علي الكرسي وهو نازل من علي السلالم )
عبد الرحيم : بلاش تروح هناك لا حد يشوفك