البنوته كانت جوه الكوخ بتعيط مابطلتش عياط حرفيا وغالب كل ده في اوضته وسامع صوت عياطها .. وضميره كان بيأنبه جدا واخيرا جاتله الشجاعه انه ينزل من اوضته وبقي يستخبي في الجنينه لحد ما وصل للكوخ وبقي يبص علي الكوخ من بعيد وطبعا البودي جارد عبد الرحيم كان واقف قدام الكوخ ما بيتحركش عامل زي الصنم
غالب : ( في نفسه بخيبه امل ) ياريتني ما كنت قابلتها ولا شوفتها انا السبب .. ياريتها ما كانت جت معايا ولا ركبت عربيتي
بقلمي ماهي احمد
( انا عامله فيديو حلو اوي لعاصي هتلاقوه علي بيدج حكآآيآآت مآآهى اتمني يعجبكم )
البنت بقت تبص في الكوخ بتحاول تدور علي اي حته عشان تهرب منها بتبص لاقيت شباك بس عليه قضبان حديد ولانها رفيعه وصغيره بقت تحاول تطلع ما بين القضبان الحديد دي بأي طريقه وتدخل جسمها ما بين القضبان عشان تطلع بره الاوضه
عاصي ركب عربيته وهو في العربيه وبيسوق الغريبه انه شافها رغم انه بعيد عنها ده علي طريق وهي في الكوخ وقتها داس علي سنانه من الغضب بأنها بتحاول تهرب حط رجله علي البنزين اكتر وزود السرعه وبقت العربيه طايره علي سرعه ٢٤٠ وفي خلال ١٠ دقايق بالكتير كان هناك
بقلمي ماهي احمد
وللاسف البنت رجليها اتحشرت ما بين القضبان وبقت تحاول تطلع رجليها بس مكانتش عارفه خالص عاصي جه ووقف قدام الشباك