عاصي خلص شغله ورجع البيت بالليل ودخل علي طول علي الكوخ والبنت كانت لسه بتصوت وتصرخ زي عادتها
عاصي من غير اي رحمه ولا شفقه عنيه اتحولت قدامها بنظرات شر البنت البريئه دي ما شفتهاش قبل كده
بقلمي مآآهي آآحمد
ومره واحده بقي يقطعلها في هدومها البنت بقت تقع وترجع لورا وهو كان عامل زي المجنون بيكسر في كل حاجه في الكوخ قدامه قلع هدومه وبقي قدامها عريان وقلعها هدومها وبقي ينهش في لحمها نيمها علي السرير من غير اي ذره رحمه في قلبه ونا’م عليها وهو بيبوسها وبيشد شعرها وبيستخدم معاها كل انواع العنف البنت من كتر الصريخ والعياط صوتها راح حرفيا وغالب من كتر صريخها رغم انه في الفيلا وهي في الكوخ بس كان سامع
صوتها كان بيحط ايديه الاتنين علي ودنه عشان مايسمعش صريخها وانها بتستنجد بحد يلحقها غالب بقي بيعيط ويبكي بس مش عارف يعملها اي مجرد ما يقرب للكوخ هيموت وهيسيب جده لمين لو مات
بقلمي ماهي احمد
عاصي خلاص كان هيخلي تفقد اغلي ما تملك ومره بقي يشم ريحه جسمها وقف .. وضم حواجبه رفع دراعها وبقي يشم تحت باطها ويشم ريحه جسمها اكتر والبنت مرعوبه
بقلمي ماهي احمد
عاصي : ( قام وقف) الريحه دي مش غريبه عليا الريحه دي ماشمتهاش من ١٣ سنه