ولكنه وجد الباب مفتوح و والدها يجلس مع سامر الذي يحمل بوكيه ورد وعندما رأي سامر أمير يحملها استشاط غضبا وقام من مكانه بتجاه أمير سامر =انت شايل خطيبتي ليه؟
أمير بصدمه =خطيبتك ! ومن خلفه تحدث والد ضي =……….
يتبع…
أمير =خطيبتك ازاي؟ الاب =انا وافقت علي خطوبة ضي علي سامر ….هما كانوا بيحبوا بعض وانت كده كده كنت مجبور
استيقظت ضي وهزت كتف أمير لينزلها لتقف وانزلها أمير وهو ينظر لوالدها بغضب جحيمي أمير =مين قال اني مجبور ؟….انا وضي بنحب بعض سامر بغضب=ايه العبط اللي انت بتقولوا ده ….ضي انت كنت مجبور عليها دلوقتي مفيش داعي لده انا عرفت
غلطي وعرفت قد ايه انا بحبها ومقدرتش انام غير لما جيت افهم عمي وقولتلوا اني مستعد اتجوزها انهارده بدء أمير يصرخ في سامر وكانت ضي تشاهدهم في صمت واقترب منها والدها ليحتضنها لكنها ابتعدت عنه قائله
” رواية موج الرعد ” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???