هى دى ونس اللى قعدتى تضربيها لغاية ما بقت 18 سنة مش هى دى ونس اللى كنتِ كل ما تقابلى حد من قرايبنا تحكيله عليها و تتريقوا مش هى دى ونس اللى …..
قاطعتها والدتها بصفعة أشد وهى تقول : اخرسى يا رقية و إلا هيبقى ليا تصرف تانى
بينما غمامة سوداء أصبحت أمام أعين ونس لم تظن أن الأمور قد وصلت لهذا الحد والدتها تسخر منها أمام الناس تغتابها
إذًا فلا ذنب على الناس إذا كانوا يسخرون منها فوالدتها هى من كانت تحثهم
بمناسبة الغيبة و النميمة
قال المولى عز وجل (وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا)
وقد عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم الغيبة بقوله: أتدرون ما الغيبة؟ قالوا الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره، قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته.
الغيبة و النميمة سلوك سئ جدًا يجب الإقلاع عنه لكبر ذنبه فعلى الإنسان أن ينشغل بنفسه عن غيره و الأسوأ من الغيبة هو تزيين الغيبة كقول
( أنا مش بغتابها أنا بس بحكي اللى حصل )
و هذا الأمر لا يسلم منه النساء الا قليل
كفارة الغيبة ( اللهم أغفر لى و لمن أغتبته و أعف عنى و عنه )
و أستغفر لمن أغتبته و سارع بالتوبة إلى الله