وعد حاطه أديها على عيونها….. وبتعيط جامد……هى عارفه أنهم عدو السكه بأمان….. ولاكن رعبها مخليها مش قادره تستوعب….
وعد بعياط…. وهى حاطه أديها على وشها : يابابا انت لى موت وسبتني لوحدي…… انا عايزه أموت…. تعالى خدني بقاا….
وفضلت تعيط بقهر
قاسم قبض أيده بضيق على الدركسيون….. وداس على سنانه بغضب من عياط وعد
قاسم بزعيق : بسس بقااا
وعد أتفزعت…. وكشت في نفسها…. وبتكتم عياطها وشهقاتها…..
قاسم لسه هيكمل زعيق…. بس تلفونه رن….
خد التلفون بنرفزه ورد : ايوا
راجل من ضمن رجالة قاسم (محمود) : قاسم بيه…
قاسم بضيق : أي الجديد….
محمود : اللى ضرب نار في فرح عاصم بيه…..كان من رجالة شريف ( اللى كان في المخزن مع قاسم في أول الروايه )
قاسم : هممم طيب