حازم مسك أديها برفق… وطلعها على شفايفه… وطبع بوسه خفيفه عليها…تحت خجل سمرا..
حازم أعد سمرا….وأعد قصادها…ومسك أديها بحنيه : وحشتيني…
سمرا بصت في الارض بخجل….
حازم أبتسم من وشها اللى أحمر رغم سماره : عامله أي دلوقتي….
سمرا بأبتسامه رقيقه : انا بخير الحمد لله…أنت أخبارك أي….
حازم أبتسم : أنتى بخير يبقا أنا بخير…
سمرا بأبتسامه : ممكن أعرف أنت مين….انا معرفش أي حاجه عنك…
حازم أتنهد : بصي…مش أي حد بحكيله عن حياتي الخاصه…
حازم كمل بأبتسامه : بس أنتى مني وبقيتي تخصيني…يعني أنتى مش أي حد….
سمرا أبتسمت بخجل…
حازم كمل بأبتسامه : انا حازم الشافعي…خريج تجاره أنجلش…بابا وماما عيشين بس ميعرفوش أنى موجود أصلآ…
سمرا بصتله بستغراب : ده أزاي…
حازم : يعني ماما وبابا مطلقين…بابا متجوز في كندا…وماما متجوزه في أيطاليه…ومحدش بينزل مصر…وانا مفكرش أرحلهم….تقدري تقولي حياتي كانت رخمه
وكئيبه…لغايط ما قبلت قاسم المنياوي….
حازم بص لسمرا بأبتسامه : شوفتي أنتي الواد الغلبان والطيب اووي…ووجه تنمر للمدرسه وللجامعه…شاب كده بنضاره كعب كوبايه..وحياته من البيت للجامعه والعكس صحيح…
سمرا هزت رسها بأبتسامه..