هدير دخلت وبصت لوعد بستغراب…وبعدها بصت لقاسم…ومثلت الصدمه الممزوجه بفرحه…
هدير : مستر قاسم؟!…أهلآ بحضرتك…نورت شركتك يا مستر قاسم..
وعد بصت لهدير بصدمه….قاسم صاحب الشركه دي…..شركة المنياوي..بتاعت قاسم..
قاسم مركز جدآ مع ملامح وشها..وبيحاول يقرأ أفكرها…
وعد بلعت رقها بخوف وبصت لقاسم وقالت بخفوت…وعدم أستيعاب : صاحب الشركه…
قاسم بص لوعد بجمود : مين شغلك هنا…
هدير لسه هترد…
قاسم بص لهدير : انا بكلمها هي
هدير سكتت بأحراج.. وبصت في الارض..
وعد بصت في الارض وهى بتفرق في أديها بتوتر..وخوف.. وبأرتباك : هو… أنا…أصدي هدير….لاء… أنا….
وعد بصت لقاسم لقته بصصلها
وعد بتوتر والدموع أتجمعت في عيونها : هدير ساعدتني…وكلمت مستر جلال…ووافق…وكان أول يوم ليا أمبارح في الشغل
قاسم أبتسم بشر : أنسي كل اللى حصل أمبارح… انت هتشتغلي معايا…. سكرتيرتي الخاصه
وعد بلعت رقها بخوف….وبصتله بصدمه
سمرا ركبه مع حازم عربيته…