أدهم بأبتسامه : مع السلامه…
وعد خرجت وركبت مع هدير…وأتجهو على شركة المنياوي….
هدير بصه على الطريق : مش هتقوليلي بقا… كنت بتعيطي لي أمبارح…
close
وعد بصت للشباك وأتنهدت : مش عارفه أقولك ولا لاء
هدير : انا سمعاكي ياوعد…أحكيلي وفضفضي ليا
وعد بصه على الطريق…وصورة قاسم في خيالها
هدير بسرعه… من غير ما وعد تاخد بلها…. طلعت تلفونها… ورنت على قاسم….
قاسم رد : الو
وعد بحزن وهم.. : اللى عيط أمبارح بسببه…. تقدري تقولي… هو أبو لهب في نفسه
قاسم رفع حاجبه…وأبتسم أبتسامه صغيره…